الجمعة، 31 يناير 2025

05:28 ص

أسسها

حازم الجندي

رئيس مجلس الإدارة

أكرم القصاص

إشراف عام

علا الشافعي

توفر 6,6 مليون فرصة عمل.. تنمية المشروعات: نقدم دعما لـ2.3 مليون مشروع

الإثنين، 27 يناير 2025 09:59 م

جانب من الاجتماع

جانب من الاجتماع

عقد  الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم، اجتماعًا لمتابعة الجهود والرؤية المستقبلية لجهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، بحضور كل من أحمد كجوك، وزير المالية، وباسل رحمي، الرئيس التنفيذي للجهاز، ومحمد مدحت، نائب الرئيس التنفيذي للجهاز، وأحمد علي، رئيس قطاع الشئون المالية بالجهاز، والدكتور أحمد سمير، رئيس قطاع موازنات البنية التحتية والشئون الاقتصادية بوزارة المالية، ووليد عبد الله، رئيس قطاع الموازنة العامة بوزارة المالية، وشارك في الاجتماع عبر تقنية الفيديو كونفرانس رامي أبو النجا، نائب محافظ البنك المركزي.

وفي بداية الاجتماع، شدد رئيس الوزراء على أهمية متابعة سير عمل جهاز تنمية المشروعات في ضوء دوره الحيوي في تعزيز نمو وتطور المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر وريادة الأعمال في مصر، فضلًا عن تنفيذ البرامج والمشروعات التي تساهم في تحقيق رؤية مصر التنموية.

جانب من الاجتماع

أبرز المشاريع الوطنية التي ساهم بها الجهاز

وخلال الاجتماع، قدم باسل رحمي، الرئيس التنفيذي للجهاز، عرضًا لأبرز الاستراتيجيات الوطنية التي يساهم الجهاز في تفعيلها، مثل رؤية مصر 2030، برنامج عمل الحكومة، البرنامج الوطني للإصلاحات الهيكلية، إطار الأمم المتحدة للتعاون من أجل التنمية المستدامة، والمبادرات الوطنية التي يشارك فيها الجهاز، من بينها المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية، والمبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، والمبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية، ومبادرة "مراكب النجاة"، إضافة إلى استراتيجيات أخرى في مجالات حماية وتأهيل ذوي الإعاقة، تطوير الصناعات الحرفية، إدماج القطاع غير الرسمي، التغير المناخي، وتمكين المرأة المصرية.

جانب من اللقاء

2.3 مليون مشروع ساهم بها الجهاز

واستعرض الرئيس التنفيذي للجهاز الجهود التي قام بها الجهاز خلال عام 2024، ورؤيته المستقبلية، مشيرًا إلى أن الجهاز يمتلك العديد من العناصر التي تدعمه في دوره، بما في ذلك قاعدة عملاء كبيرة تفوق 2.3 مليون مشروع، توفر أكثر من 6.6 مليون فرصة عمل على مستوى الجمهورية، بالإضافة إلى شبكة من المكاتب الإقليمية والشركاء المحليين، فضلًا عن الكوادر البشرية ذات الخبرات المتراكمة التي جعلت الجهاز نموذجًا رائدًا يمكن نقله إلى العديد من البلدان الأخرى.

Short Url

search